لم تكتمل فرحتها بأقتناء لعبتها وسرعان مايتخطف الارهاب روحها لتتزين دميتها بدمائها الزكية

لم تكتمل فرحتها بأقتناء لعبتها وسرعان مايتخطف الارهاب روحها لتتزين دميتها بدمائها الزكية

لعبة طفلة كانت مع والديها للتسوق في حي العامل ٨٤ وحدث الانفجار الإرهابي وذهبت الطفلة مع والديها الى بارئهم مضرجين بدمائهم مشتكين مظلومين وبقيت اللعبة ملطخة بدماء صاحبتها بعد ان فارقتها فلا الطفلة سلمت ولا لعبتها

تابعونا عبر تليغرام
Ad 6
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com